top of page

بحرين

حجاب فاخر

 

يُقدّم

عن بحرين​

دار بحرين هي تجسيد لأصالة الهوت كوتور، مزيج من التراث الحرفي الثمين والرؤية العصرية

Cherif Boukris

إرث رجل متواضع
شريف بوكريس

تستلهم دار بحرين من إرث شريف بوكريس، الذي وُلد عام ١٩١٩ في مرسى بن مهيدي، الجزائر. منذ صغره، انغمس في تجارة الأقمشة تحت إشراف حرفي ماهر. بفضل خبرته وأقمشة الحرير القادمة من فرنسا وإيطاليا ودول أخرى حول العالم، صنع لنفسه سمعة تتجاوز الحدود، متجاوزًا العديد من التحديات. اليوم، تُكرّم الدار حِرفته وروحه التي لا تقهر، التي صُقلت بقيم الأصالة والمرونة، والتي تؤثر في كل إبداع وتستمر في إلهام أسلوب دار بحرين الفريد والجريء

من الشغف إلى الإبداع
نادر كلكول

وُلد نادر كلكول في ٣ يناير ١٩٩٧ في ليل، نشأ في عائلة كانت فيها الانضباط والمعرفة أساس تعليمه. منذ صغره، طور شغفًا عميقًا بعالم الموضة. ورغم أنه لم يكن يمتلك الوسائل لشراء القطع الفاخرة التي كان يعجب بها، بدأ في تصميم مجموعاته الخاصة، ممزوجة بالنسيج والألوان والأنماط. هذه الرغبة في استكشاف عالم الأزياء الراقية وفهم هذا الفن أصبحت تدريجيًا هوسًا لديه. مع مرور الوقت، اكتشف نادر كلكول ثراء المواد وسحر التصميم، مدركًا أن الموضة هي وسيلة فريدة للتعبير عن الذات بحرية. دفعه هذا الشغف المتزايد إلى بدء مغامرته في مجال الخياطة، فافتتح أول متجر له للأزياء الجاهزة النسائية، ليبدأ بذلك رحلة استثنائية. من خلال رحلاته وتجربته، ظهرت دار بحرين، وهي علامة تجسد ليس فقط إرثًا عائليًا، بل أيضًا حرفية استثنائية وقيمًا أساسية. من خلال دار بحرين، حول نادر كلكول حلم طفولته إلى واقع. كل إبداع هو عمل فني، مصمم لتكريم رؤيته للهوت كوتور وحبه للابتكار. دار بحرين هي في المقام الأول لقاء الفن والمادة

Nadir Kelkoul
Couturier Bahreïn hijab

أصل دار بحرين

تاريخ دار بحرين متجذر في بحث داخلي عميق. بعد أن جاب العديد من البلدان واكتشف ثقافات غنية ومتنوعة، واجه نادر كلكول سؤالاً وجودياً لا يجرؤ الكثيرون على طرحه: "ماذا أحب؟" هذا السؤال، البسيط والغامض في الوقت نفسه، أصبح الخيط الذي يربط حياته. من خلال رحلاته، استكشف عجائب عالم مليء بالمفاجآت، كاشفًا عن جمال الاختلافات وغنى الإنسانية اللامحدود. هذه التجارب سمحت له بتوسيع آفاقه، ولكنها أيضًا جعلته يواجه نفسه، منفردًا، ليبدأ رحلة أكثر أهمية، وهي رحلة الاستبطان. في هذا الإطار، بدأ في كتابة قصة شخصية، كتاب كان بمثابة مرآة له، يسلط الضوء على أحلامه، وقيمه، وطموحاته العميقة. كانت هذه الكتابة بمثابة مفتاح له لفهم ليس فقط من كان، ولكن أيضًا من كان يريد أن يصبح

الإبداع

مدفوعة برؤية نادر كلكول الإبداعية، تدمج كل قطعة من دار بحرين بين التقاليد والحداثة. النقوش العتيقة، التي أُعيد تفسيرها بلمسة معاصرة، تدعو إلى رحلة عاطفية حيث تتجاوز كل إبداع حدود الموضة لتتسامي إلى مرتبة الفن

فنان ناشئ من أم محبة

مدفوعًا بتاريخ والدته ونعمتها، يستلهم ندير كلكول من مسيرته مصدر إلهام عميق. تلك المرأة التي كانت ترتدي الحجاب بفخر، رغم النظرات والأحكام، غرست فيه درسًا خالدًا في الكرامة والصمود. لقد أبعدته سنوات المراهقة وسوء الفهم عنها، لكن حديثًا مؤثرًا غيّر كل شيء؛ فبالنسبة لأمه، لم يكن الحجاب مجرد قطعة قماش، بل كان تعبيرًا عن الإيمان، واحترامًا للخالق، وركيزة من ركائز هويتها. هذه الحقيقة هزّت أعماق ندير كلكول، وفتحت عينيه على ثراء وقوة والدته الداخلية. ومن هنا، وُلدت "دار البحرين" كتحية لها، كعلبة مجوهرات مُهداة لكل النساء، حيث يُجسّد كل حجاب فيها الرقة، والعزم، والنعمة

فن الشارع والأزياء الراقية

تجاوزًا للحدود التقليدية، تصوّر المصمم المؤسس تحالفًا جريئًا وفريدًا بين الحجاب وفن الشارع. غالبًا ما يُنظر إلى فن الشارع كوسيلة تعبير شعبية حضرية، لكنه في جوهره وسيلة فنية كاملة، يحمل همسات صراخات الجميع، وصوتًا صامتًا يصدح بقوة ومشاعر عميقة. هذا الاتحاد الوليد بين الأزياء الراقية وفن الشارع هو ثمرة لقاء ساحر، حيث يلتقي الرقيّ بالجمهور، ليُنتج تعبيرًا خامًا وأصيلاً. إنها اندماج للتناقضات، يحتفي بالحرية الإبداعية وبالفن بجميع أشكاله

Street Art
riviere-bahrein.jpg

بحرين

تستمد دار بحرين اسمها من الكلمة العربية "بحرين"، والتي تعني "البحرَين". هذا الاختيار يعكس فكرة اللقاء المتناغم بين عالمَين، حيث تتداخل الثقافات كما في نسيج دقيق
ومن خلال حمل هذا الاسم، تحتضن الدار التنوّع وجمال العالم، مُشكّلة هوية فريدة لا تعرف الحدود

أسطورة بحرين

يُروى أن حوريات البحر، حارسات كنوز المحيط، يَسهرن على توازن البحار. هذه الكائنات الغامضة والآسرة تجذب البحّارة بأغانيهن الساحرة واستلهامًا من هذه الأسطورة، تسعى دار بحرين إلى رفع الوعي بأهمية الحفاظ على الموارد البحرية، وبالعلاقة الثمينة التي تربط الإنسان بالبحر ومن خلال هذه الروايات، التي تُعد تراثًا طبيعيًا وثقافيًا حقيقيًا لبحرين، تدعو الدار الجميع إلى رعايتها وحمايتها

legende-bahrein.jpg

تاريخ بحرين

 

بحرين، جوهرة الخليج الفارسي، تكشف عن تاريخٍ عريق يمتد لآلاف السنين، يتخلله الأساطير والتبادلات الثقافية
تجعل كنوزها المعمارية ومناظرها الطبيعية، بين الشواطئ والواحات، منها واحدة من أجمل الجُزر في العالم

فرنسا، فرنسا... فرنسا

​​

عاصمة الأزياء الراقية، باريس هي القلب الذي تُكرّم فيه دار بحرين الثقافة والتراث الفرنسيين بكل فخر، مُبرزة أصالة وقيمة كل إبداع من إبداعاتها

_edited.jpg

على الطريقة الإيطالية

تستمد دار بحرين إلهامها من إيطاليا، هذا البلد الذي تروي فيه كل زقاق، وكل ساحة، وكل حجر قصة. من ميلانو إلى باليرمو، مرورًا بالبندقية، فلورنسا وروما، تمتلك إيطاليا روح العالم، حيث يلتقي الجمال والفن والـ دولتشي فيتا في تناغم كامل.
إذا لم يكن العالم قد وُلد هناك، فإن نقاء الجمال والرقيّ قد جذرا فيه.
تتغلغل دار بحرين في هذه النعمة اللامتناهية لتبتكر قطعًا استثنائية، حيث تتجلى شغف التفاصيل في كل لحظة

packaging-bahrein.jpg

دار بحرين هي الاتحاد المثالي بين الأزياء الراقية الفرنسية والإيطالية، ممزوجة بتناغم مع التقاليد والعادات الشرقية

من خلال تسجيلكم، أنتم توافقون على استلام نشرتنا الإخبارية والاستفادة من الوصول إلى فعالياتنا، مجموعاتنا ومبادراتنا. يُرجى الاطّلاع على سياسة الخصوصية الخاصة بنا لمزيد من المعلومات

الدول / اللغات

  • Instagram
  • Facebook
  • Twitter
  • LinkedIn
  • YouTube
  • TikTok
bottom of page